عادت الشكوك تحوم مجدداً حول إمكانية مشاركة عامر شفيع حارس منتخب الأردن في المواجهة المرتقبة التي تجمع النشامى مع العراق بعد غد الإثنين على استاد بريسبن في افتتاح مشوارهما في بطولة أمم آسيا المقامة حالياً في أستراليا .
وخضع شفيع على امتداد الإيام الماضية إلى علاج تأهيلي وفيزيائي بهدف تسريع عملية استشفائه، ورغم التحسن الملحوظ على حالته ودخوله منذ أيام بشكل تدريجي بالتدريبات الجماعية للمنتخب واستخدامه للكرة، إلا أنه لا يزال يعاني من بعض الآلام البسيطة في منطقة الإصابة وتحديدا عند استخدام اليد اليسرى والمفصل وهو ما ظهر خلال التدريب الذي أجراه المنتخب اليوم السبت.
وتعليقاً على حالة شفيع وامكانية مشاركته في المباراة الأولى للمنتخب قال وليد ميخائيل مدرب حراس المرمى للموقع الرسمي للإتحاد الأردني: اصابة حراس المرمى بشكل عام بهذه المنطقة لها خصوصية على اعتبار أنها تصيب أحد أهم الأجزاء التي يعتمد عليها حارس المرمى للقيام بواجباته، ومن يتعرض لها يحتاج للوقت الكافي للتخلص منها حتى يضمن استعادة جاهزيته الحركية والبدنية".
وخضع شفيع على امتداد الإيام الماضية إلى علاج تأهيلي وفيزيائي بهدف تسريع عملية استشفائه، ورغم التحسن الملحوظ على حالته ودخوله منذ أيام بشكل تدريجي بالتدريبات الجماعية للمنتخب واستخدامه للكرة، إلا أنه لا يزال يعاني من بعض الآلام البسيطة في منطقة الإصابة وتحديدا عند استخدام اليد اليسرى والمفصل وهو ما ظهر خلال التدريب الذي أجراه المنتخب اليوم السبت.
وتعليقاً على حالة شفيع وامكانية مشاركته في المباراة الأولى للمنتخب قال وليد ميخائيل مدرب حراس المرمى للموقع الرسمي للإتحاد الأردني: اصابة حراس المرمى بشكل عام بهذه المنطقة لها خصوصية على اعتبار أنها تصيب أحد أهم الأجزاء التي يعتمد عليها حارس المرمى للقيام بواجباته، ومن يتعرض لها يحتاج للوقت الكافي للتخلص منها حتى يضمن استعادة جاهزيته الحركية والبدنية".
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق