كتابة وليد الخفيف :- كلنا مع المنتخب العراقي وتصوير اسماعيل الفارسي
يشهد استاد السيب في الخامسة من مساء الخميس المواجهة النارية المرتقبة بين العراق وكوريا الجنوبية في الدور قبل النهائي لبطولة أمم آسيا تحت 22 سنة .
ويأمل المنتخب العراقي تحت قيادة مدربه الوطني حكيم شاكر في بلوغ المباراة النهائية والعودة لبغداد بلقب النسخة الأولى لأمم أسيا تحت 22 عاما .
وعن مشوار المنتخبين للوصول للدور قبل النهائي ، فقد أزاح المنتخب العراقي نظيره الياباني بهدف نظيف في دور الثمانية فيما أقصى الشمشون الكوري نسور قسيون بهدفين لهدف.
ومن المتوقع أن يعتمد حكيم شاكر على حماسة لاعبيه وروحهم المعنوية العالية لتطبيق فكرة التكتيكي لتجاوز المنتخب الكوري العنيد الذي يعتمد على الكفاءة البدنية للاعبية وخاصة في عنصر السرعة والقدرة على الوصول لمرمى المنافس بأقل عدد من التمريرات .
وعن طريقة لعب المنتخبين ، فمن المتوقع أن يعتمد العراق على طريقة 4-4-2 بشكلها المتوازن والتي منحته فوزا مستحقا على اليابان الدور الماضي ، فيما يتوقع أن يبدأ لي يونج مدرب كوريا الجنوبية بطريقة 4-5-1 بوجود ثلاث لاعبين في الإرتكاز على شكل مثلث مقلوب وجناح أيمن وأيسر ومهاجم وحيد.
وقد يدفع حكيم شاكر في مباراة الغد بهمام طارق في وسط الملعب بجانب مهدي كامل صانع الألعاب وحامل أختام المنتخب العراقي لدعم مروان حسين ومهند كرار في الهجوم .
ويتميز المنتخب العراقي بهجوم متنوع من القلب من خلال مهدي كامل ومن الاطراف عن طريق درغام وامجد كلف في ظل تحركات متواصلة لمروان حسين ومهند كرارة في الهجوم.
ومن المتوقع أن يحظى المنتخب العراقي بمساندة جماهيرة عربية حاشدة تتقدمها الجالية العراقية والجمهور العماني الداعم لأسود الرافدين.
أعرب حكيم شاكر مدرب المنتخب العراقي عن سعادته لبلوغ أسود الرافدين للدور قبل النهائي لبطولة أمم آسيا تحت 22 متمنيا أن يواصل المنتخب انتصاراته لبلوغ النهائي من بوابة كوريا الجنوبية .
وعلق حكيم خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم بالمركز الإعلامي بمجمع السلطان قابوس ببوشر على منافسه الكوري قائلا : أحترم المنتخب الكوري فهو من المنتخبات القوية على مستوى القارة الأسيوية ويتمتع لاعبيه بالانسجام وارتفاع معدلات اللياقة البدنية ، مشيرا في الوقت ذاته أنه سيسعى لوضع خطتة تكتيكية مناسبة وأن لديه بعض الاوراق التي لم يدفع بها من قبل .
وأضاف حكيم قائلا : من الوارد ألا تحسم المبارة في وقتها الأصلي وأن تمتد للوقت الإضافي أو لركلات الترجيح كما جرت العادة في السابق في معظم مواجهتنا مع كوريا غير إننا جاهزون لكل السيناريوهات.
وذاد الحكيم قائلا : أتمنى أن أبلغ النهائي الأسيوي وأعود باللقب لبلادي لأهديه ابناء وطني فهم يستحقوا منا الكثير والكثير ، كما أود أن يكون العراق خير ممثلا للعرب متنيا أن يكون النهائي عربيا خالصا .
ونفى جونج أن يؤثر إيقاف بعض لاعبيه على المستوى العام للفريق مشيرا أن لديه 23 لاعبا جاهزون للمباراة .
ورد على بقاء المنتخب الكوري كممثل وحيد لشرق أسيا ، قال كوانج:" لقد تطورت منتخبات غرب أسيا في السنوات الماضية تطورا ملحوظا حتى أصبحت منافس قوي لمنتخبات شرق القارة .
يشهد استاد السيب في الخامسة من مساء الخميس المواجهة النارية المرتقبة بين العراق وكوريا الجنوبية في الدور قبل النهائي لبطولة أمم آسيا تحت 22 سنة .
ويأمل المنتخب العراقي تحت قيادة مدربه الوطني حكيم شاكر في بلوغ المباراة النهائية والعودة لبغداد بلقب النسخة الأولى لأمم أسيا تحت 22 عاما .
وعن مشوار المنتخبين للوصول للدور قبل النهائي ، فقد أزاح المنتخب العراقي نظيره الياباني بهدف نظيف في دور الثمانية فيما أقصى الشمشون الكوري نسور قسيون بهدفين لهدف.
ومن المتوقع أن يعتمد حكيم شاكر على حماسة لاعبيه وروحهم المعنوية العالية لتطبيق فكرة التكتيكي لتجاوز المنتخب الكوري العنيد الذي يعتمد على الكفاءة البدنية للاعبية وخاصة في عنصر السرعة والقدرة على الوصول لمرمى المنافس بأقل عدد من التمريرات .
وعن طريقة لعب المنتخبين ، فمن المتوقع أن يعتمد العراق على طريقة 4-4-2 بشكلها المتوازن والتي منحته فوزا مستحقا على اليابان الدور الماضي ، فيما يتوقع أن يبدأ لي يونج مدرب كوريا الجنوبية بطريقة 4-5-1 بوجود ثلاث لاعبين في الإرتكاز على شكل مثلث مقلوب وجناح أيمن وأيسر ومهاجم وحيد.
وقد يدفع حكيم شاكر في مباراة الغد بهمام طارق في وسط الملعب بجانب مهدي كامل صانع الألعاب وحامل أختام المنتخب العراقي لدعم مروان حسين ومهند كرار في الهجوم .
ويتميز المنتخب العراقي بهجوم متنوع من القلب من خلال مهدي كامل ومن الاطراف عن طريق درغام وامجد كلف في ظل تحركات متواصلة لمروان حسين ومهند كرارة في الهجوم.
ومن المتوقع أن يحظى المنتخب العراقي بمساندة جماهيرة عربية حاشدة تتقدمها الجالية العراقية والجمهور العماني الداعم لأسود الرافدين.
أعرب حكيم شاكر مدرب المنتخب العراقي عن سعادته لبلوغ أسود الرافدين للدور قبل النهائي لبطولة أمم آسيا تحت 22 متمنيا أن يواصل المنتخب انتصاراته لبلوغ النهائي من بوابة كوريا الجنوبية .
وعلق حكيم خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم بالمركز الإعلامي بمجمع السلطان قابوس ببوشر على منافسه الكوري قائلا : أحترم المنتخب الكوري فهو من المنتخبات القوية على مستوى القارة الأسيوية ويتمتع لاعبيه بالانسجام وارتفاع معدلات اللياقة البدنية ، مشيرا في الوقت ذاته أنه سيسعى لوضع خطتة تكتيكية مناسبة وأن لديه بعض الاوراق التي لم يدفع بها من قبل .
وأضاف حكيم قائلا : من الوارد ألا تحسم المبارة في وقتها الأصلي وأن تمتد للوقت الإضافي أو لركلات الترجيح كما جرت العادة في السابق في معظم مواجهتنا مع كوريا غير إننا جاهزون لكل السيناريوهات.
وذاد الحكيم قائلا : أتمنى أن أبلغ النهائي الأسيوي وأعود باللقب لبلادي لأهديه ابناء وطني فهم يستحقوا منا الكثير والكثير ، كما أود أن يكون العراق خير ممثلا للعرب متنيا أن يكون النهائي عربيا خالصا .
ونفى جونج أن يؤثر إيقاف بعض لاعبيه على المستوى العام للفريق مشيرا أن لديه 23 لاعبا جاهزون للمباراة .
ورد على بقاء المنتخب الكوري كممثل وحيد لشرق أسيا ، قال كوانج:" لقد تطورت منتخبات غرب أسيا في السنوات الماضية تطورا ملحوظا حتى أصبحت منافس قوي لمنتخبات شرق القارة .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق